لليوم الثانى على التوالى، يستمر اعتصام العاملين بمراكز المعلومات بوحدات التنمية المحلية بـ26 محافظة أمام مجلس الشعب، صباح اليوم الثلاثاء، احتجاجاً على ما وصفوه بـ"تدنى أوضاعهم الوظيفية".وزادت قوات الأمن من عدد أفرادها حول المعتصمين مساء أمس ، الاثنين، على الرصيف الملاصق لوزارة الصحة والمواجه للمجلس، خوفاً من وقوع أية أعمال خارجة عن القانون من جانب المعتصمين الذين قضوا ليلتهم الأول أمس فى العراء.وقال المعتصمون إنهم لن يتركون أماكنهم سوى بتعهد حكومى "مسئول" بتلبية جميع مطالب الـ32 ألف موظف وموظفة، والخاصة بالتثبيت فى وظائفهم وتوفير غطاء تأمين اجتماعى وصحى لهم ولأسرهم، ورفع الحد الأدنى للأجور من 99.70 جنيه شهرى إلى ما يمكن أن يعيشوا به حياة كريمة تضمن لأبنائهم وأسرهم مستويين اجتماعى وتعليمى متواضعين.وطالب المعتصمون بسرعة مناقشة أزمتهم فى مجلس الشعب حتى يفضون اعتصامهم مهددين بزيادة أعداد المعتصمين إذا لم تسجب الحكومة بشكل سريع لقائمة مطالبهم
منا كمبيوتك - ادارة الوقت مع مدرب الشباب احمد قدوس ......الاماكن محدودة بادر بحجز مقعدك للاستعلام / منا كمبيوتك 0128129729 & 0402456402 مناكمبيوتك متخصصون في خدمات الكمبيوتر والانترنت ADSL لسنا الأوحد ولكننا الأفضل دائما عبد المنعم شرف الدين
الثلاثاء، مارس 23، 2010
اعتصام مراكز المعلومات اليوم الثاني
لليوم الثانى على التوالى، يستمر اعتصام العاملين بمراكز المعلومات بوحدات التنمية المحلية بـ26 محافظة أمام مجلس الشعب، صباح اليوم الثلاثاء، احتجاجاً على ما وصفوه بـ"تدنى أوضاعهم الوظيفية".وزادت قوات الأمن من عدد أفرادها حول المعتصمين مساء أمس ، الاثنين، على الرصيف الملاصق لوزارة الصحة والمواجه للمجلس، خوفاً من وقوع أية أعمال خارجة عن القانون من جانب المعتصمين الذين قضوا ليلتهم الأول أمس فى العراء.وقال المعتصمون إنهم لن يتركون أماكنهم سوى بتعهد حكومى "مسئول" بتلبية جميع مطالب الـ32 ألف موظف وموظفة، والخاصة بالتثبيت فى وظائفهم وتوفير غطاء تأمين اجتماعى وصحى لهم ولأسرهم، ورفع الحد الأدنى للأجور من 99.70 جنيه شهرى إلى ما يمكن أن يعيشوا به حياة كريمة تضمن لأبنائهم وأسرهم مستويين اجتماعى وتعليمى متواضعين.وطالب المعتصمون بسرعة مناقشة أزمتهم فى مجلس الشعب حتى يفضون اعتصامهم مهددين بزيادة أعداد المعتصمين إذا لم تسجب الحكومة بشكل سريع لقائمة مطالبهم
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق