جيروم دامون حكم مباراة مصر و الجزائر 14 نوفمبر
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" تعيينه الحكم الجنوب إفريقي جيروم دامون لإدارة المباراة الحاسمة التي ستجمع المنتخبين المصري والجزائري في 14 من الشهر المقبل، ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العالم.وقال بيان للاتحاد إن دامون معروف عنه "نزاهته الكبيرة،" ما يدفع إلى طمأنة الجماهير الجزائرية والمصرية، في المباراة المرتبة التي لفها الكثير من التوتر والحرب الإعلامية والكلامية حتى الآن.ودامون حكم دولي منذ 2000، ويعمل مدرسا في بلاده، وسبق له أن أدار العديد من المواعيد الكروية المهمة أبرزها مشاركته كحكم أول في الألعاب الاولمبية 2008 بالصين، ونهائيات كأس العالم للأندية في 2006 باليابان.كما أنه مرشح للتحكيم في نهائيات كأس العالم المقبلة بجنوب إفريقيا إلى جانب الجزائري بنوزة والمالي كومان كوليبالي والبينيني كوفي كوجيا وايدي مايي من السيشل.ورغم تحقيق المنتخب الجزائري الفوز في أربعة مباريات متتالية في مشوار التصفيات ليعزز صدارته للمجموعة الثالثة، إلا أن بطاقة التأهل للعرس الكروي العالمي، ما زالت غير مضمونة.ولن يكون طريق "الخُضر" إلى جنوب أفريقيا مفروشاً بالورود، خاصة أن محطتهم الأخيرة ستكون أمام المنتخب المصري، الذي سيسعى لاعبوه إلى العبور من نفس الطريق، خاصة أن المباراة ستُقام على ملعب ستاد القاهرة، الذي يحمل ذكريات "غير طيبة" للجزائرين.ولن يكون أمام "أحفاد الفراعنة" سوى الفوز بأكثر من هدفين لضمان بطاقة المونديال، حيث أن الفوز بأقل من ذلك، وبالطبع التعادل أو الهزيمة، سيكون كفيلاً بمنح البطاقة إلى "محاربي الصحراء"، أما الفوز بهدفين سيدخل المنتخبان، ومعهما الملايين من المشجعين، في "حسبة برما."
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" تعيينه الحكم الجنوب إفريقي جيروم دامون لإدارة المباراة الحاسمة التي ستجمع المنتخبين المصري والجزائري في 14 من الشهر المقبل، ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العالم.وقال بيان للاتحاد إن دامون معروف عنه "نزاهته الكبيرة،" ما يدفع إلى طمأنة الجماهير الجزائرية والمصرية، في المباراة المرتبة التي لفها الكثير من التوتر والحرب الإعلامية والكلامية حتى الآن.ودامون حكم دولي منذ 2000، ويعمل مدرسا في بلاده، وسبق له أن أدار العديد من المواعيد الكروية المهمة أبرزها مشاركته كحكم أول في الألعاب الاولمبية 2008 بالصين، ونهائيات كأس العالم للأندية في 2006 باليابان.كما أنه مرشح للتحكيم في نهائيات كأس العالم المقبلة بجنوب إفريقيا إلى جانب الجزائري بنوزة والمالي كومان كوليبالي والبينيني كوفي كوجيا وايدي مايي من السيشل.ورغم تحقيق المنتخب الجزائري الفوز في أربعة مباريات متتالية في مشوار التصفيات ليعزز صدارته للمجموعة الثالثة، إلا أن بطاقة التأهل للعرس الكروي العالمي، ما زالت غير مضمونة.ولن يكون طريق "الخُضر" إلى جنوب أفريقيا مفروشاً بالورود، خاصة أن محطتهم الأخيرة ستكون أمام المنتخب المصري، الذي سيسعى لاعبوه إلى العبور من نفس الطريق، خاصة أن المباراة ستُقام على ملعب ستاد القاهرة، الذي يحمل ذكريات "غير طيبة" للجزائرين.ولن يكون أمام "أحفاد الفراعنة" سوى الفوز بأكثر من هدفين لضمان بطاقة المونديال، حيث أن الفوز بأقل من ذلك، وبالطبع التعادل أو الهزيمة، سيكون كفيلاً بمنح البطاقة إلى "محاربي الصحراء"، أما الفوز بهدفين سيدخل المنتخبان، ومعهما الملايين من المشجعين، في "حسبة برما."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق