تخفيض اسعارتذاكر مباراة مصر والجزائر الي 50% للدراجة الثالثة 15 ج والثانية 150 ج وارتفاعها 50% للدرجة الاولي 1000 ج والمقصورة 2000 ج يابلااااااااااااااااااااااااااااش
علمت “مدونة الفراعنة” أن هناك بعض القرارات التي اتخذها الاتحاد المصري بشأن تذاكر مباراة مصر والجزائر التي تقام في الرابع عشر من الشهر الحالي في الجولة الأخيرة للتصفيات المؤهلة لكأس العالم 2010 بجنوب إفريقيا وأهم هذه القرارات كالآتي:
أولاً: يتم بيع التذاكر للجمهور المصري عن طريق البطاقة الشخصية حتى لا يقوم نفس الشخص بشراء عدد كبير من التذاكر واستغلالها لبيعها في السوق السوداء مقابل أسعار خيالية، خاصة أن التذكر في مثل هذه اللقاءات قد يتم بيعها بأضعاف مضاعفه عن أي مباراة عادية وسيتم تسجيل رقم بطاقة كل مشجع حتى لا يخدع منافذ بيع التذاكر.
ثانياً: سيتم بيع التذاكر بحد أقصى أربع تذاكر لكل مشجع، ولن يستطيع الحصول على عدد أكبر من هذا.
ثالثاً: سوف تقوم مباحث الأموال العامة بالإشراف على خطة وطريقة بيع التذاكر وذلك لمكافحة السوق السوداء.
رابعا: قرر الاتحاد المصري لكرة القدم برئاسة سمير زاهر إلغاء الدعوات في هذه المباراة.
خامساً: تم التنسيق مع الجهات المعنية لوضع خطة رقابية لبيع التذاكر التي يطمح الاتحاد في تفعيلها لضمان عدم تسربها إلى السوق السوداء.
علمت “مدونة الفراعنة” أن هناك بعض القرارات التي اتخذها الاتحاد المصري بشأن تذاكر مباراة مصر والجزائر التي تقام في الرابع عشر من الشهر الحالي في الجولة الأخيرة للتصفيات المؤهلة لكأس العالم 2010 بجنوب إفريقيا وأهم هذه القرارات كالآتي:
أولاً: يتم بيع التذاكر للجمهور المصري عن طريق البطاقة الشخصية حتى لا يقوم نفس الشخص بشراء عدد كبير من التذاكر واستغلالها لبيعها في السوق السوداء مقابل أسعار خيالية، خاصة أن التذكر في مثل هذه اللقاءات قد يتم بيعها بأضعاف مضاعفه عن أي مباراة عادية وسيتم تسجيل رقم بطاقة كل مشجع حتى لا يخدع منافذ بيع التذاكر.
ثانياً: سيتم بيع التذاكر بحد أقصى أربع تذاكر لكل مشجع، ولن يستطيع الحصول على عدد أكبر من هذا.
ثالثاً: سوف تقوم مباحث الأموال العامة بالإشراف على خطة وطريقة بيع التذاكر وذلك لمكافحة السوق السوداء.
رابعا: قرر الاتحاد المصري لكرة القدم برئاسة سمير زاهر إلغاء الدعوات في هذه المباراة.
خامساً: تم التنسيق مع الجهات المعنية لوضع خطة رقابية لبيع التذاكر التي يطمح الاتحاد في تفعيلها لضمان عدم تسربها إلى السوق السوداء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق